أعلنت شركة إبسون، الرائدة في مجال حلول الطباعة والتصوير، عن تعيين النجمة العالمية شاكيرا سفيرة رسمية للعلامة في منطقة الشرق الأوسط، تركيا، إفريقيا، وسط وغرب آسيا، في خطوة استراتيجية تهدف إلى دعم الإبداع وتمكين الأفراد من خلال التكنولوجيا المستدامة.
“تخيّل إمكانيات جديدة” – حملة ملهمة تُطلقها إبسون مع شاكيرا
تأتي هذه الشراكة ضمن حملة إبسون الجديدة تحت عنوان “تخيّل إمكانيات جديدة”، والتي تسعى من خلالها الشركة إلى إلهام الجيل القادم لتوسيع آفاقهم، وتنمية الثقة بالنفس، وتطوير روح الابتكار، في بيئة مشجعة تحتضن الخيال وتعززه. ويُذكر أن شاكيرا كانت قد شاركت سابقًا في حملات مشابهة لتمثيل مناطق أخرى ضمن توسع إبسون العالمي.
شراكة ملهمة تجمع بين الابتكار والتمكين
يعكس هذا التعاون التزام إبسون العميق بتوفير حلول تقنية متاحة ومستدامة تساعد الأفراد – من طلاب، ورواد أعمال، وأسر، ومعلمين – على تحويل أفكارهم إلى واقع.
فمن خلال تقنياتها المتقدمة في الطباعة والتصوير، تُمكن الشركة مستخدميها من تصور أفكارهم، وتصميمها وتحقيقها على أرض الواقع. كما توفر أدوات تعليمية تفاعلية للمعلمين، وتجارب مرئية غنية للطلاب، ووسائل لحفظ وتوثيق الذكريات الثمينة للعائلات.
كلمات من إبسون: تمكين الإبداع وتحقيق الأحلام
في تصريح لها، قالت ناتالي هاريسون، المديرة الإقليمية للتسويق في إبسون لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا ووسط وغرب آسيا:
“نؤمن في إبسون بقوة الإبداع في تشكيل المستقبل، ونحن ملتزمون بتقديم حلول تُحوّل الأفكار إلى واقع عبر تكنولوجيا ميسّرة وتفاعلية. شراكتنا مع شاكيرا تمثل تجسيدًا لهذا التوجه، لأنها تُمثل شغفًا حقيقيًا بالتعليم والإبداع، ما يجعلها الشريكة المثالية لهذه الحملة.”
وأضافت هاريسون:
“نحن سعداء بهذا التعاون الملهم الذي سيدعم الجيل الحالي والأجيال القادمة في رحلتهم لتحقيق أحلامهم.”
شاكيرا: أيقونة موسيقية وإنسانية تتحدى المألوف
تُعد شاكيرا شخصية فريدة تجمع بين الفن والعمل الإنساني والابتكار. فهي حاصلة على العديد من جوائز الغرامي والغرامي اللاتيني، وسفيرة للنوايا الحسنة لدى اليونيسف، وناشطة في مجال التعليم. تُعرف بقدرتها على كسر الحواجز وخوض تحديات جديدة بأفكار جريئة، وهو ما يجعلها متوافقة تمامًا مع رؤية إبسون الطموحة.
وسيتم إطلاق هذه الشراكة رسميًا من خلال ظهور شاكيرا عبر منصات متعددة تشمل الوسائط الرقمية، ومتاجر البيع بالتجزئة، والمبادرات التعليمية في مختلف أنحاء المنطقة.
التكنولوجيا تلتقي بالإبداع
من خلال هذه الشراكة مع شاكيرا، تؤكد إبسون مجددًا على التزامها بإحداث أثر إيجابي ملموس في المجتمعات التي تخدمها. فبإلهام الأفراد وتزويدهم بالتكنولوجيا المناسبة، تفتح إبسون أبوابًا جديدة للإبداع، وتُحفّز الجميع – من الشباب إلى القادة المستقبليين – على تخيّل واقع أفضل والعمل على تحقيقه.